- (( ضياع ام وجود ))
- أحبكِ ..
- صامتا ..
- بهدوءٍ حد السكون
- أبحث بين أوراقي
- المطويات
- هناك في علم النسيان
- والضباب يلف المدينة
- أنوارٌ باهتة
- لا يكاد يرى
- في غياهب الذكريات
- عند حدود الأمل
- أبحث عن ماضٍ
- فيه أنتِ ..
- وفيه حبي الذي
- كان يصل الى حد
- الجنون ..
- ما الجديد هناك ..
- بين ذكريات الصمتِ
- ستجديني ضائعٌ فيكِ
- أعاني القيد…
- والتجوال في عالمكِ
- أنتِ فقط
- حدود زماني
- عند أشياءكِ
- ولا شيءٍ يثير السماء
- فلا موجة ريح هادئة
- ولا ضفة نهرٍ حالمة
- سأمحي تلك الذكريات
- وأعود الى عالم
- الفرضيات
- لن يكون لي مكان
- فأنتِ من أخترتِ
- سيغني بلبل الفناء
- تغريدة حزنٌ مقيت
- هذا هو أفتراض
- ولكن تتكشف الحقيقة
- وسيكون بريق عيناكِ
- برهان
- فلا أزال انا في الحدقات
- ولكن لِما النكر والاختباء
- وتلك القسوة الرعناء
- التي ستؤدي للفناء
- عند أفكار الأنتحار
- أعلمي…
- لا تزال لدي الرغبة
- المحكومة بالبروز
- الى العلياء
- أما أن كان الفشل
- تكون الجحور الظلماء
- هي المقر… واليها المفر
- سأبادر بالسؤال
- هل هناك أمل بالبقاء ?
- وماسبب النكوص
- فلا جواب
- لا تزال الاجواء مبهمة
- ورايات البعد تلوح
- وهزيمتي قيد يديكِ
- فهل أنا…
- في عنفوان الضياع
- أم في بادرات الوهم
- سأرسم خطوطا منحية
- وبدوائر منضغطة
- وأسير فوق
- تلك الجروح..
- أفتش عن جنتكِ
- وأن تكون محاطة
- بجمر متقد
- بعيدا عن كل قرار
- بالبعد
- فأنا أحبكِ ولن أساوم
- وأن كان حبكِ لي
- حد الظلم
- بقلمي
- عبدالستار الزهيري // العراق
الاثنين، 2 أكتوبر 2017
ضياع ام وجود*** بقلم الشاعر عبد الستار الزهيري
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الا يا وطني.. * * * بقلم الشاعرة المتالقة ملاك شمس ناصر
الا يا وطني.. أنت الحلم عشقناك وطناً وعشقنا الألم بحجارتك ثوراتنا و زغاريد امهاتنا تشحذُ الهمم كلنا عروسك حبك ينشده المبسم بعزمك...
-
شمس العشية . شــــــــمس الــــــعشية مـــــالت للغروب بـــــــالله يا شـــــــــــــمس لا تـــــــغيبي لـــــــــــــــــــيل ا...
-
عشق العيون السود.... اصابت قلبي بنظره من تلك العيون الرموش شهود... اي صلاة عشق في محراب العيون باطله الافي محربها تحت الرموش وفوق لهيب الخ...
-
تسألني كم تحبني ؟ وهل لحبك ِ حجم ويقاس ب الكم لا والله لا وعلى ما اقول وحده الله يعلم احبك كحبها لجنينها الام كحب ِ مناضل ٍ لارضه والع...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق