- ويحدث احيانا ...
- ان تستفيق ذاكرتنا على صخور صماء ....
- فنفزع وكأننا نتصعد الى السماء ....
- وكأن كل شي فينا فقد الروح .....
- وكأننا قد تصدعنا كالزجاج ....
- لوهلة .....
- نرتعب .... وكأن تلك الذاكرة ... وحش كاسر ....
- يلاحق البريئات من احلامنا .....
- ولوهلة اخرى ....
- تتكسر العبرات في الصدور ....
- وتستفيق الحكايات .....
- على ارصفه الغياب والوجع ......
- وبين لحظة واخرى ...
- الاف القصص تختبئ في حنايا الروح .....
- ربما ....... لا تستطيع الكلمات استيعاب ما فينا ....
- وربما نبحث في لائحة الاسماء ...
- عن اسم مقرب الينا ....
- لنلقي باحمالنا اليه ......
- ونبوح ببعض ما اثقل اكتاف القلب ....
- وجعله في غياهب جب الصمت والسكوت ....
- وماذا لو لم نجد .....وطنا أمنا ....
- وماذا لو اخذتنا الخطوات بمسيرها حيث الطريق الخاطئ ....
- ما الذي سيكون ....
- وكيف ستنتهي دوامات الوجع .....
- وانئ لقلب ان يقاوم الاعصار ..
- بقلب يكاد يتذرى مهشما قد سحقته اقدام الخيبات .....
- وكيف له ان ينبض ..... وقد احتز اوردته خناجر الالم ....
- الى اين ....... ستنتهي به .... امواج التيه ...
- وكيف سيعبر الى الضفه الاخرى ...
- بهذه الروح المخدشه وذلك القلب الممتلئ بالجراح ....
- سيبقى عالقا وسط ذلك الموج .....
- يبحث عن جذعا منسي هنا وهناك ....
- عله ينقذه من الضياع .....
- وليته يعلم .....
- ان ذلك الجذع المنسي هو....
- ذلك النور الذي يلقى في القلب ...
- بلحظة طهر ... ونقاء ....
- حيث تتجرد الروح من كل الاوجاع ....
- لتحتوي فيض النور .... بقلب ..... يغشاه الضياء ....
- فيكون الخلاص .... من كل ذلك .... الضياع .....
- من ارشيف الحرف ....
- صبرا يا ال محمد
الاثنين، 2 أكتوبر 2017
ويحدث احيانا *** بقلم الشاعره صبرا يا ال محمد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الا يا وطني.. * * * بقلم الشاعرة المتالقة ملاك شمس ناصر
الا يا وطني.. أنت الحلم عشقناك وطناً وعشقنا الألم بحجارتك ثوراتنا و زغاريد امهاتنا تشحذُ الهمم كلنا عروسك حبك ينشده المبسم بعزمك...
-
شمس العشية . شــــــــمس الــــــعشية مـــــالت للغروب بـــــــالله يا شـــــــــــــمس لا تـــــــغيبي لـــــــــــــــــــيل ا...
-
عشق العيون السود.... اصابت قلبي بنظره من تلك العيون الرموش شهود... اي صلاة عشق في محراب العيون باطله الافي محربها تحت الرموش وفوق لهيب الخ...
-
تسألني كم تحبني ؟ وهل لحبك ِ حجم ويقاس ب الكم لا والله لا وعلى ما اقول وحده الله يعلم احبك كحبها لجنينها الام كحب ِ مناضل ٍ لارضه والع...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق