السبت، 7 يوليو 2018

زفيركُ تغلغل حتى * * * بقلم الشاعر المتالق ناصر عمرو

زفيركُ تغلغل حتى
في جسدي   فاصبح    شهيقي
ياسيدتي :
هل؟ أنتِ كما أنت
بعدما   كنتُ .....  فاقداً وعيي
سمعتك وبعد الصوت
شعرت وكأني طائرا في الهواءِ
ولا أريد الهبوط أبدا
فالأرض تعيدني فاقداً لذاكرتي
فصعبٌ عليَّ بعد
أن سمعتُ منكِ صوتاً  مخملي
أحبك كالمجنون احبك
أقولها مرات ومرات فلاأرتوي
              بقلم ناصر عمرو

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الا يا وطني.. * * * بقلم الشاعرة المتالقة ملاك شمس ناصر

الا يا وطني..  أنت الحلم عشقناك وطناً وعشقنا الألم بحجارتك ثوراتنا و زغاريد امهاتنا تشحذُ الهمم كلنا عروسك حبك ينشده المبسم بعزمك...