..... §§ ** يَا زَهْـرِ اللّـوْز ** §§ .....
عـنـدما يزهـر شجـر اللّــوْز
ترى طيفي يعانـق الأغصانْ .....
و عنـدما تتفـتّح سِرّا أزهـاره
يغـــزوا العبيـــر كل المكـانْ .....
و تبقى براعم الشوق يانعـة
و يبقـى في ثــوبــها الحـنـانْ .....
فتأتي صبيـة الربيـع يافـعـة
و يأتي معها جمال و أشجانْ .....
تتحسّس بالحب ريح الزهور
يضرب اعصارها الوجـدانْ .....
يا زهر اللوز هل في العبير
مهدٌ يضمنا كحضن أوطانْ .....
يجعل لنا في ضحكته عُرْسًا
و يُزهـرُ حُبّنا في كل زمانْ .....
يُنهِي في الكيان وجع القلوب
و يغرس في أرضنا الأمانْ .....
في حبِّ حبيبتي زهرة اللوز
و في غـصنها نبـع الحنـانْ .....
من وحي القلم
... احمد مسلمي ...
عـنـدما يزهـر شجـر اللّــوْز
ترى طيفي يعانـق الأغصانْ .....
و عنـدما تتفـتّح سِرّا أزهـاره
يغـــزوا العبيـــر كل المكـانْ .....
و تبقى براعم الشوق يانعـة
و يبقـى في ثــوبــها الحـنـانْ .....
فتأتي صبيـة الربيـع يافـعـة
و يأتي معها جمال و أشجانْ .....
تتحسّس بالحب ريح الزهور
يضرب اعصارها الوجـدانْ .....
يا زهر اللوز هل في العبير
مهدٌ يضمنا كحضن أوطانْ .....
يجعل لنا في ضحكته عُرْسًا
و يُزهـرُ حُبّنا في كل زمانْ .....
يُنهِي في الكيان وجع القلوب
و يغرس في أرضنا الأمانْ .....
في حبِّ حبيبتي زهرة اللوز
و في غـصنها نبـع الحنـانْ .....
من وحي القلم
... احمد مسلمي ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق