- وسيلة للإرتزاق ، أم دعوة للحرية
- ***************************
- تلك العصافير الظاهرة للعيان ، حبيسة القفص ، يُطلق سراحها ، كلما تقدَّم فرد بمبلغ مقداره مئتان وخمسون دينارا عن كل عُصفور ...
- هي التهمة غير المدونة على لائحة الإتهام ...
- فلا الإدعاء العام والقضاة لهما علم بالتهمة ...
- إنما الذي يعتقل ويحكم ، هو ذلك الذي وضعها في قفص الإتهام .
- هي تُهَمٌ دوريةٌ تلاحق العصافير بعد إطلاق سراحها ، كلما قُبِضَ عليها من سجّانٍ آخر.
- فمن يحب الحرية لنفسه ولباقي المخلوقات ، يضع جيبه في خدمتها ، بدلاً من أن تُعطى إلى محامٍ يتكفل قضيتهم.
- -------------------------------------------------
- حدث ذلك هذا اليوم في ساحة الوثبة.
- ( مدة الفديو 18 ثانية )
- سامي شكرجي
- 29 / 10 / 2017
الاثنين، 30 أكتوبر 2017
وسيلة للإرتزاق ، أم دعوة للحرية***بقلم الشاعر سامي شكرجي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الا يا وطني.. * * * بقلم الشاعرة المتالقة ملاك شمس ناصر
الا يا وطني.. أنت الحلم عشقناك وطناً وعشقنا الألم بحجارتك ثوراتنا و زغاريد امهاتنا تشحذُ الهمم كلنا عروسك حبك ينشده المبسم بعزمك...
-
شمس العشية . شــــــــمس الــــــعشية مـــــالت للغروب بـــــــالله يا شـــــــــــــمس لا تـــــــغيبي لـــــــــــــــــــيل ا...
-
عشق العيون السود.... اصابت قلبي بنظره من تلك العيون الرموش شهود... اي صلاة عشق في محراب العيون باطله الافي محربها تحت الرموش وفوق لهيب الخ...
-
تسألني كم تحبني ؟ وهل لحبك ِ حجم ويقاس ب الكم لا والله لا وعلى ما اقول وحده الله يعلم احبك كحبها لجنينها الام كحب ِ مناضل ٍ لارضه والع...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق