على ضفاف النهر...
أرجوحتي القديمة.
أتذكرها عند صغري...
أجلس عليها في الأوقات الحزينة.
والآن ضاعت أرجوحتي...
بين حطام قريتي الحنونة.
لا أتذكر شيء سوى...
انها كانت حياة جميلة.
فهل لي من سائل...
عن أهل قريتي المفقودة.
لقد ضاع حلمي بها...
وانتهت القصة الحزينة.
يا ليتني أعود يوما على ارجوحتي...
وأعوض تلك الأيام الطويلة....
بقلم ... أبو الأمير محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق