لم يعد يغريني
الرحيل أو البقاء
فكل الأمور
أصبحت في ناظري
سواء.
الحب أو الكره
أم حقد القريب
والغرباء
ضاعت الأماني
وأمل اللقاء
في عتمة الشك
والغيرة العمياء
لم يعد يهمني
زمني فاعلنت
الاكتفاء.
ضاعت كل
حروفي وسكتت
لحظة الانتهاء. ..
زهرة التوليب
السبت، 23 يونيو 2018
لم يعد يغيريني الرحيل او البقاء ☆☆☆بقلم الشاعره المتألقه زهرة التوليب
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الا يا وطني.. * * * بقلم الشاعرة المتالقة ملاك شمس ناصر
الا يا وطني.. أنت الحلم عشقناك وطناً وعشقنا الألم بحجارتك ثوراتنا و زغاريد امهاتنا تشحذُ الهمم كلنا عروسك حبك ينشده المبسم بعزمك...
-
شمس العشية . شــــــــمس الــــــعشية مـــــالت للغروب بـــــــالله يا شـــــــــــــمس لا تـــــــغيبي لـــــــــــــــــــيل ا...
-
عشق العيون السود.... اصابت قلبي بنظره من تلك العيون الرموش شهود... اي صلاة عشق في محراب العيون باطله الافي محربها تحت الرموش وفوق لهيب الخ...
-
تسألني كم تحبني ؟ وهل لحبك ِ حجم ويقاس ب الكم لا والله لا وعلى ما اقول وحده الله يعلم احبك كحبها لجنينها الام كحب ِ مناضل ٍ لارضه والع...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق