- ولنا مِنَ الآلات حربٌ شاهرهْ
- ولنا بصحن الجنّ جُنّ ٌ ساهرهْ
- فإليك يا هذا اللّواء ولاءنا
- وإليك صَافِرُ صَافِرَاتُ الثّائرهْ
- فاْنْظرْ فليس لناظريك أشعّةٌ
- مهما ترى بالمعجزات الناظرهْ
- فاْنْظرْ شمالاً ساكراً في كفرهِ
- واْنْظرْ جنوباً في رياح غابرهْ
- فاْنْظرْ فما للناس إلاّ صرخة ًً
- تدعو بأمريكا المنافي الجائرهُ
- لا مارب الخيرات لا سيئونها
- لا الجوف لا البيضاء فيها زاهرهْ
- صنعاءُ في تَعِزِ القلوب مدائنٌ
- يتورّدُ الطغيان فيها الخاصرهْ
- فاضل الرضي
الاثنين، 25 يونيو 2018
ولنا مِنَ الآلات حربٌ شاهرهْ * * * بقلم الشاعر المتالق فاضل الرضي
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الا يا وطني.. * * * بقلم الشاعرة المتالقة ملاك شمس ناصر
الا يا وطني.. أنت الحلم عشقناك وطناً وعشقنا الألم بحجارتك ثوراتنا و زغاريد امهاتنا تشحذُ الهمم كلنا عروسك حبك ينشده المبسم بعزمك...
-
شمس العشية . شــــــــمس الــــــعشية مـــــالت للغروب بـــــــالله يا شـــــــــــــمس لا تـــــــغيبي لـــــــــــــــــــيل ا...
-
عشق العيون السود.... اصابت قلبي بنظره من تلك العيون الرموش شهود... اي صلاة عشق في محراب العيون باطله الافي محربها تحت الرموش وفوق لهيب الخ...
-
تسألني كم تحبني ؟ وهل لحبك ِ حجم ويقاس ب الكم لا والله لا وعلى ما اقول وحده الله يعلم احبك كحبها لجنينها الام كحب ِ مناضل ٍ لارضه والع...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق