قصائدُ عاشقة.....
عندما......
يَمر برجك العاشق....ِ
على مداراتي.....
يهتز القلم....
وعرش كلماتي....
فألغي مواعيد السفر...
يا حبيبتي.....
وكل قراراتي....
وأتهيأ لعينيكِ......
وأرفعُ قبعتي....
وراياتي.....
وأنسجُ من خيوط اللهفةِ...
شوقي وأمنياتي....
فأبرمجُ من جديد ....
كل حساباتي...
يا سيدة الشعر والنداءاتِ....
أنا كالطفل أبكي....
إذْ غِبتِ عن حواراتي....
وأشكي لو توقفتِ عن مناداتي ..
فأنا والليل وبرجك الاتي...
شبيهين..بالروح تارة..
وتارة بالنبضات....
فأسكني جرحي
لبضع ساعات....
ثم قدمي بعد ذلك...
ما لديك من الاعتذاراتِ....
فسهام عينيكِ الفتاك....
قد أوقف فؤادي عن النبض..
والنداءات....
وإبتسامتكِ المرحه...
المجنونه...
التي تتحدث بكل اللغاتِ...
تحاول أن تدفنني ....
وأنا لازلت على قيد الحياة...
فرحماك....
من عينيك...
قبل أن أفقد ...
ما تبقى من حياتي...
الشاعر نزار الريكاني......
عندما......
يَمر برجك العاشق....ِ
على مداراتي.....
يهتز القلم....
وعرش كلماتي....
فألغي مواعيد السفر...
يا حبيبتي.....
وكل قراراتي....
وأتهيأ لعينيكِ......
وأرفعُ قبعتي....
وراياتي.....
وأنسجُ من خيوط اللهفةِ...
شوقي وأمنياتي....
فأبرمجُ من جديد ....
كل حساباتي...
يا سيدة الشعر والنداءاتِ....
أنا كالطفل أبكي....
إذْ غِبتِ عن حواراتي....
وأشكي لو توقفتِ عن مناداتي ..
فأنا والليل وبرجك الاتي...
شبيهين..بالروح تارة..
وتارة بالنبضات....
فأسكني جرحي
لبضع ساعات....
ثم قدمي بعد ذلك...
ما لديك من الاعتذاراتِ....
فسهام عينيكِ الفتاك....
قد أوقف فؤادي عن النبض..
والنداءات....
وإبتسامتكِ المرحه...
المجنونه...
التي تتحدث بكل اللغاتِ...
تحاول أن تدفنني ....
وأنا لازلت على قيد الحياة...
فرحماك....
من عينيك...
قبل أن أفقد ...
ما تبقى من حياتي...
الشاعر نزار الريكاني......
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق