.اوراق متسالقطة في زمن غابر.(6)
على ناصية نيسان..
فقدنا روح التغيير
نسجنا خيوط الهزيمة والانكسار.
ظهر النها ر. تحت اقدام الشمس الحارقة. والقت اشعتها على وطن
غرق في الفتن والحروب.
وطن تغيرت الوانه واشكاله..
فاختلطت فيه الاسماء والعناوين..
وتفرق الى طوائف وقبائل.
لا ادري متى تعود البسمة الى الوجوه الضائعة و المفقودة..
والتي اصبحت مجرد ارقام يتلاعب بها الاصدقاء والاعداء
فاصبح الجميع يهرول الى جحره بحثا عن دفء مكان.
والبعض يبحث عن مجد مفقود..والبعض يبحث عن الحب..ليجد جوابا. لاسئلة عالقة.
وطن كان جميلا ضياء ونورا.دعاة الجمود والانغلاق جعلوه ظلاما..نشروا الحقد والبغض والعنف.
فكيف نخرج من قوقعة الفتن والحروب لنعود الى منبع الحياة .للعيش من جديد اكثر عنفوانا لتسكن المحبة قلوبننا
اتساءل او اتمعن من يعيظنا الى ارض الواقع..لنمسح دموعنا. ونضم الفرح . ونحتضن اطفالنا في وطن يتكلم سلما وسلاما..
على نبضان نيسان..نحمل تخمة من الجراح..مثقلة بالاوجاع والمآسي.
لعل التاريخ يكون شاهدا حقيقيا عليها ...لنخترقها.
طمعا في لحظة ايمان ..لحظة انفراج.
على ناصية نيسان..
فقدنا روح التغيير
نسجنا خيوط الهزيمة والانكسار.
ظهر النها ر. تحت اقدام الشمس الحارقة. والقت اشعتها على وطن
غرق في الفتن والحروب.
وطن تغيرت الوانه واشكاله..
فاختلطت فيه الاسماء والعناوين..
وتفرق الى طوائف وقبائل.
لا ادري متى تعود البسمة الى الوجوه الضائعة و المفقودة..
والتي اصبحت مجرد ارقام يتلاعب بها الاصدقاء والاعداء
فاصبح الجميع يهرول الى جحره بحثا عن دفء مكان.
والبعض يبحث عن مجد مفقود..والبعض يبحث عن الحب..ليجد جوابا. لاسئلة عالقة.
وطن كان جميلا ضياء ونورا.دعاة الجمود والانغلاق جعلوه ظلاما..نشروا الحقد والبغض والعنف.
فكيف نخرج من قوقعة الفتن والحروب لنعود الى منبع الحياة .للعيش من جديد اكثر عنفوانا لتسكن المحبة قلوبننا
اتساءل او اتمعن من يعيظنا الى ارض الواقع..لنمسح دموعنا. ونضم الفرح . ونحتضن اطفالنا في وطن يتكلم سلما وسلاما..
على نبضان نيسان..نحمل تخمة من الجراح..مثقلة بالاوجاع والمآسي.
لعل التاريخ يكون شاهدا حقيقيا عليها ...لنخترقها.
طمعا في لحظة ايمان ..لحظة انفراج.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق