كان سرابا ...
على قارعه الوجع
تركتني الاقدار
لا كفوف تعانق المسافات
لا اقدام ترسم الخطوات
كل تسمر عند ابواب السعادة
امست الروح بلا منافذ
تخنقها الحسرات
تغرق فيها الانفاس
طريق بلا نهاية ...
قد اعلنت ساعة الختام
ذلك المرفئ خلته الخلاص
كان سرابا ......
فاضت منه الدموع
ظلالها ..حرف ممزق
ايها العمر كفى ... توقف
عن سرقه السنين ...
واجتياز حدود الابتسامة
عن رسم جرح كل مافيه ... نزف
احتاج وطن امان
ارمي فيه ... وجعي
وماوجدت غير الظلام
شبحا يرافق احلامي ...
يخنقها ...
مع ولادة النور فيها ..
الثلاثاء ..
27/2/2018
العراق /بغداد
صبرا يا ال محمد
على قارعه الوجع
تركتني الاقدار
لا كفوف تعانق المسافات
لا اقدام ترسم الخطوات
كل تسمر عند ابواب السعادة
امست الروح بلا منافذ
تخنقها الحسرات
تغرق فيها الانفاس
طريق بلا نهاية ...
قد اعلنت ساعة الختام
ذلك المرفئ خلته الخلاص
كان سرابا ......
فاضت منه الدموع
ظلالها ..حرف ممزق
ايها العمر كفى ... توقف
عن سرقه السنين ...
واجتياز حدود الابتسامة
عن رسم جرح كل مافيه ... نزف
احتاج وطن امان
ارمي فيه ... وجعي
وماوجدت غير الظلام
شبحا يرافق احلامي ...
يخنقها ...
مع ولادة النور فيها ..
الثلاثاء ..
27/2/2018
العراق /بغداد
صبرا يا ال محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق