- من ذكرياتي
- حيرتي
- كم هو جميل أن أفكر ..
- لكي أبدع أو على الأقل
- لكي أحل حيرتي ..
- ولكن الأجمل هو أن أتخلص
- من حيرتي !!!
- الحيرة تقتل الإبداع ...
- الحيرة تجلب الهم والغم ...
- الحيرة ألم لا ينتهي ...
- الحيرة لماذا ؟؟
- لأنني محتار !!
- بين قلبي وعقلي ..!!
- لأني احتاج إلى اتخاذ القرار !!!
- فهل ستدوم حيرتي !!!
- أم سأصل إلى قراري !!
- وهل قراري ستؤثر عليه حيرتي
- أم ماذا ؟!!!
- حيرتي
- يغلب عقلي قلبي كثيراً ,، ولكن
- هل يغلب قلبي هذه المرة عقلي ؟؟!!
- ما هذه الحيرة !!
- وما هذا التفكير القاتل !!
- دوما أفكر و أصل للحل ،، لكن
- ليس كل مرة يكون حل منطقي !!
- وهل نفذت حلولي !!
- أم شل تفكيري !!
- أم يا تراني في حيرتي أتخبط هنا وهناك !!!
- حيرتي
- كم أتمنى أن أرى حيرتي تنجلي ..
- مثل البدر يجلي كل ظلام ..
- أم أبقى في ليلي تائها لا أعرف
- إلى أين أذهب أو إلى أي طريق أعود !!
- حيرتي
- حتى فكرتي أعجز عن إيصالها إليك
- لماذا ؟؟!!
- هل هو ..
- الخوف ..
- أم التعب ..
- أم الضعف ..
- أم التضحية ..
- أم الوفاء..
- أم كلها ..
- حقا يا لها من حيرة !!!
- حيرتي
- القلب يريد شيئاً ..
- والعقل يعارضه !!
- والقلب والعقل في جسد واحد !!
- والحيرة دائمة !!
- ماذا اختار عقلي أم قلبي!!
- حيرتي
- احتاج أن أجلس مع نفسي ..
- على شاطئ جميل .. وهادئ ..
- لماذا ؟؟!!
- لكي أتخلص من حيرتي !!
- لكن دعيني إلى حيرتي ..
- بل يا نفس دليني فان تفكيري
- يقتلني ...
- حيرتي
- ولكن هل ستدوم حيرتي!!
- أم سأتخذ قراري !!
- آه يا لها من ظروف قاسية ..
- لكن الحق واضح والباطل..
- واضح.. !!
- أذا حللتها و وجدتها.. !!
- و أخيراً
- سأتخذ القرار الشجاع !!!!
- سأترك حيرتي للأبد!! نعم سأتركها!!
- و سأتخذ القرار الشجاع !!
- يا له من سمو فكر ورقي فكر ..
- نعم أحسنت يا عقلي !!
- وعفوا يا قلبي فلتعذرني !!
- على الأقل هذه المرة فلن أطيعك !!
- حيرتي
- وأخيراً انتصر ..
- العقل ..
- على القلب ..
- وربحت نفسي ..
- وتخلصت من حيرتي ..
- كم هو جميل أن ارتاح ألان ..
- فلقد عادت لي نفسي
- قوية !!
- كما كانت !!
- ولا زلت أسال ؟؟؟
- لماذا يا قلبي أردت أن
- تضعفني ؟؟!!
- لماذا ؟؟
- بقلمي محمد احمد
الخميس، 1 فبراير 2018
من ذكرياتي * * * بقلم الشاعر المتالق محمد احمد
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الا يا وطني.. * * * بقلم الشاعرة المتالقة ملاك شمس ناصر
الا يا وطني.. أنت الحلم عشقناك وطناً وعشقنا الألم بحجارتك ثوراتنا و زغاريد امهاتنا تشحذُ الهمم كلنا عروسك حبك ينشده المبسم بعزمك...
-
شمس العشية . شــــــــمس الــــــعشية مـــــالت للغروب بـــــــالله يا شـــــــــــــمس لا تـــــــغيبي لـــــــــــــــــــيل ا...
-
عشق العيون السود.... اصابت قلبي بنظره من تلك العيون الرموش شهود... اي صلاة عشق في محراب العيون باطله الافي محربها تحت الرموش وفوق لهيب الخ...
-
تسألني كم تحبني ؟ وهل لحبك ِ حجم ويقاس ب الكم لا والله لا وعلى ما اقول وحده الله يعلم احبك كحبها لجنينها الام كحب ِ مناضل ٍ لارضه والع...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق