- @@على أكف النهايات @@
- كيف لي أن أكسر رحى القلم
- قبل أن أحدثك عنه حبيبي ؛
- قبل أن أغزل شراشف الوله
- المخضر من زيزفون مخصرتي .. ...
- على عروش الأمنيات
- ليت للزمن أسارير بهجة !.
- تلزمني أن أسجر همجية الأيام
- التي أثكلتني وذرفت عين المداد!.
- رغم أن أجندتي المكتظة بالوجع !.
- تعاني مخاضاً عسيراً !.
- حبلى هي بحدث مجنون
- كأساطير هستيرية الشبق !.
- تنذر بالويل الماحق !.
- وغرابيب كالهذيان ..
- تغربل سنين العمر
- تنذر بوعيد لايكذب !.
- لوحات رسمت بجسارة
- ترفرف بهديل ينعق
- تبشرأهل الدنيا بخطوب !.
- الويل وكل الويل لما هو آت ..
- تريث على قارعة صمتي
- وارتقب جنح المفاجأت الساخنات !.
- أبرمت عقود ارتحال قسري
- على أجنحة المطر الهارب
- بفرح العمر وزهر الجلنار ..
- ذاكرتي بأنين صامت !
- ترتجل مواسم ربيع أفاك
- حل بأصقاع بلادي المنهكة
- بزغردة البارود العشوائي !.
- وعيون نفط من كهرمان ..
- لا تسلني عن رقص يعصف بي !.
- هستيري يتأبطني ؟.
- كرنفال لايحتاج الى بروتوكلات أممية !.
- على ثدي الفتنة المبثوثة !.
- تعاقب ألف نهار ونهار !.
- ألا ترحمني من ذكريات
- خُلبية الحرف !.
- لم تدون بشفافية ماهرة !
- تاريخ نزوحي الماجد.!
- على شواخص المدن والشائعات ؟.
- أدركت بلغتي الموؤدة
- تحت أروقة أممية ذاخرة بالخزعبلات
- أن العالم بكل أصقاع الدنيا !.
- يتهاوى بأحضان عفريت أزرق !.
- يخط سراب الوجع النازف
- ينعي حضاراتناالإنسانية
- ليعلن ميلاد النهايات ..
- زينب رمانة ..
الاثنين، 1 يناير 2018
على أكف النهايات *** بقلم الشاعره المتألقه زينب رمانة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الا يا وطني.. * * * بقلم الشاعرة المتالقة ملاك شمس ناصر
الا يا وطني.. أنت الحلم عشقناك وطناً وعشقنا الألم بحجارتك ثوراتنا و زغاريد امهاتنا تشحذُ الهمم كلنا عروسك حبك ينشده المبسم بعزمك...
-
شمس العشية . شــــــــمس الــــــعشية مـــــالت للغروب بـــــــالله يا شـــــــــــــمس لا تـــــــغيبي لـــــــــــــــــــيل ا...
-
عشق العيون السود.... اصابت قلبي بنظره من تلك العيون الرموش شهود... اي صلاة عشق في محراب العيون باطله الافي محربها تحت الرموش وفوق لهيب الخ...
-
تسألني كم تحبني ؟ وهل لحبك ِ حجم ويقاس ب الكم لا والله لا وعلى ما اقول وحده الله يعلم احبك كحبها لجنينها الام كحب ِ مناضل ٍ لارضه والع...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق