- جارى النصرانى
- وشريكى فى الوطن
- أُهنئك في زواجك
- وأعودك في مرضك
- وأعزيك وأنصحك بالصبر عند المصيبة ...
- وأساعدك بالمال والنفس
- وأحترمك ولا أظلمك
- وأصون لك دمك وعرضك ومالك
- لأن دينى يأمرنى بذلك
- ولو حدثت مشكلة بينك وبين أحد من المسلمين سأسعى للإصلاح بينكما بالحق وسأعطيك الحق إن كان لك
- هذاهوديننا رحمة للعالمين
- ولكن لن اهنئك
- فلا مجاملات فى العقائد
- وأنا أؤمن بتوحيد الله تعالى الواحد الأحد الذى ( لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوًا أحد )
- وأن سيدنا عيسى عليه الصلاة والسلام هو بشر مخلوق وليس إله أو ابن لله بل هو عبد الله ورسوله ومن أولى العزم من الرسل
- فلا تطلب مني أن أُخالف ديني
- ولن أكرهك على ترك دينك
- قال الله تعالى : ( لا إكراه فى الدين )
- وقال الله تعالى : ( لكم دينكم ولى دين )
- محمد ابراهيم.
الاثنين، 1 يناير 2018
جاري النصراني *** بقلم الشاعر المتالق محمد ابراهيم
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الا يا وطني.. * * * بقلم الشاعرة المتالقة ملاك شمس ناصر
الا يا وطني.. أنت الحلم عشقناك وطناً وعشقنا الألم بحجارتك ثوراتنا و زغاريد امهاتنا تشحذُ الهمم كلنا عروسك حبك ينشده المبسم بعزمك...
-
شمس العشية . شــــــــمس الــــــعشية مـــــالت للغروب بـــــــالله يا شـــــــــــــمس لا تـــــــغيبي لـــــــــــــــــــيل ا...
-
عشق العيون السود.... اصابت قلبي بنظره من تلك العيون الرموش شهود... اي صلاة عشق في محراب العيون باطله الافي محربها تحت الرموش وفوق لهيب الخ...
-
تسألني كم تحبني ؟ وهل لحبك ِ حجم ويقاس ب الكم لا والله لا وعلى ما اقول وحده الله يعلم احبك كحبها لجنينها الام كحب ِ مناضل ٍ لارضه والع...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق