اهلا بحبيبتي ... القدس . حتى كلمتها او مسماها بحروفها الثلاثة منذ الازل والى امد الامد ... الى ما يشاء الله ... هى قدس الاقداس . فهى زهرة المدائن وزهرتنا ... ♡♡♡ وشلت ايادينا ان نسيناك او غفلنا عنك بجزئ من اللحظه ♡♡♡ ... وقد طوفنا العالم من قطبه الشمالي لقطبة الجنوبي . فلم اجد اجمل منها نورا و جمالا وبهائا وقدسية حوريتنا وملكتنا وحبيبتنا وزهرتنا وعشيقتنا وانسنا وفرحنا وصلاتنا وجهادنا واستشهادنا وقبلتنا الاولى ... هى وهي قدسنا العذراء فينا . والرب حاميها وحامينا ... مدينة اعراج الرسول الكريم وصلاة كافة الانبياء على ارضها والسماء السابعة تشهد لها وعلى صلاتها ... ولا نزاود على حبها فمن هم قبلنا . ولكن الاعتراف واجب للعشق انا لها راهب ... واول مرة اقبل ان يعشقها غيري . من دوني الاناني العنصري ليشاركني التمتع بالنظر اليها ... انتم يا من ذكرتم وكمان ١٤ مليون فلسطيني بالداخل والشتات وايضا ٣٦٠ مليون عربي . دون قادتها . واثنان مليار مسلم على هذا الكوكب ... ايضا وكل ابناء وبنات اخوتنا . مسيحين العالم باستثناء اولاد القردة والخنازير
سلمت وسلمت القدس لمحبينها وعشاقها بغرامها نحن صهرانيين . لنوصل الصبح بالمساء . ننظم الشعر بها ونحن ساجدين يا ايها المؤمنين والمسالمين والمحبين ...
♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡♡
القدس قدسنا . ولمن أحبها وقدسها ... والعمى والبلا . لمن لا يسمع ولا يرى . ويصرخ ويقول ها انا . وهو باللهو والغرام انكوى ... وكلجن يغوص بالثرى ... ومهد الديانات له تجارة ... وللدولار هو من الركع السجدى ....
القدس الشريف ... م . نبيل خالد زيادة ..... 30/11/2017.... ###
الخميس، 30 نوفمبر 2017
اهلا بحبيبتي القدس ☆☆☆بقلم الشاعر م. نبيل خالد زيادة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الا يا وطني.. * * * بقلم الشاعرة المتالقة ملاك شمس ناصر
الا يا وطني.. أنت الحلم عشقناك وطناً وعشقنا الألم بحجارتك ثوراتنا و زغاريد امهاتنا تشحذُ الهمم كلنا عروسك حبك ينشده المبسم بعزمك...
-
عشق العيون السود.... اصابت قلبي بنظره من تلك العيون الرموش شهود... اي صلاة عشق في محراب العيون باطله الافي محربها تحت الرموش وفوق لهيب الخ...
-
شمس العشية . شــــــــمس الــــــعشية مـــــالت للغروب بـــــــالله يا شـــــــــــــمس لا تـــــــغيبي لـــــــــــــــــــيل ا...
-
سامحيني يا فلسطين. ******************. بالعامية. ********. سامحيني يا أم المدائن. سامحيني يا فلسطين. سلبُوك طُغاة الدين. من ...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق