- في زحمة الافكار؛اسنوردنا فكرة "التيقار"مغلفة بغلاف العولمةوالتمدن.وفقدنا مع ذلك قيما كانت الى الامس القريب اعمدة لعلاقات اجتماعية متينة .
- فاضت نفسي بكلمات اريد ان اتقاسمها واياكم
- عن فقدنا لحسن الجوار .والغائنا لدور الجار.في مجتمعات هي الان احوج للتماسك اكثر من ذي قبل.
- ............................................................................العنوان :اين الجار؟
- بقلم:مريم حسان
- على سلم العمارة يعلو شجار
- صوت عال يشق الجدار
- "ماهكذا يكون الجوار"
- جملة حملتني لقولة الاخيار
- "عار الجار على الجار"
- واحديث النبي المختار
- الذي يوصي عن سابع جار
- الخلاف علا والمسؤول ثار
- فكرت وحللت باصرار
- هل حقا فقدنا ثقافة الجوار؟
- مع عولمة الاسر.وبناء صناديق حجر؟
- ارضاء لرغبات تجار
- تجاراسلوب حياة يسمى عقار
- اغراب نلتقي في الممرات؛ كبارا وصغار
- قلوب واجفاة خلف ابواب مغلقة ليل نهار
- نعيش عمرا ولا نعرف الضيف من صاحب الدار
- مٱتم وافراح ليس لنا منها الا عويلا اوطبولا ومزامر حتى مطلع النهار
- يحزنني ما آل اليه حال الجار والجوا ر
- اشعر بفقد جيراننا الاخيار.
- بالانانية والفردانية نشاهد قيما تنهار
- اريدكم ان تعودوا الى دواخلكم بحثا عن الاثار
- وتعبرواعن ما في النفس من ضجر
- عما كان وما صار
- هل حقا نستطيع العيش اعلا حجر؟
- لا معين ولا سائل .ولاحس ولاخبر؟
- وهل تخلت القلوب عن حبيبنا الجار؟
الاثنين، 2 أكتوبر 2017
اين الجار؟ * * * بقلم الشاعرة المتالقة مريم حسان
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الا يا وطني.. * * * بقلم الشاعرة المتالقة ملاك شمس ناصر
الا يا وطني.. أنت الحلم عشقناك وطناً وعشقنا الألم بحجارتك ثوراتنا و زغاريد امهاتنا تشحذُ الهمم كلنا عروسك حبك ينشده المبسم بعزمك...
-
شمس العشية . شــــــــمس الــــــعشية مـــــالت للغروب بـــــــالله يا شـــــــــــــمس لا تـــــــغيبي لـــــــــــــــــــيل ا...
-
عشق العيون السود.... اصابت قلبي بنظره من تلك العيون الرموش شهود... اي صلاة عشق في محراب العيون باطله الافي محربها تحت الرموش وفوق لهيب الخ...
-
تسألني كم تحبني ؟ وهل لحبك ِ حجم ويقاس ب الكم لا والله لا وعلى ما اقول وحده الله يعلم احبك كحبها لجنينها الام كحب ِ مناضل ٍ لارضه والع...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق