الاثنين، 2 أكتوبر 2017

اين الجار؟ * * * بقلم الشاعرة المتالقة مريم حسان

  • في زحمة الافكار؛اسنوردنا فكرة "التيقار"مغلفة بغلاف العولمةوالتمدن.وفقدنا مع ذلك قيما كانت الى الامس القريب اعمدة لعلاقات اجتماعية متينة .
  • فاضت نفسي بكلمات اريد ان اتقاسمها واياكم 
  • عن فقدنا لحسن الجوار .والغائنا لدور الجار.في مجتمعات هي الان احوج للتماسك اكثر من ذي قبل.
  • ............................................................................العنوان :اين الجار؟
  • بقلم:مريم حسان
  • على سلم العمارة يعلو شجار
  • صوت عال يشق الجدار 
  • "ماهكذا يكون الجوار"
  • جملة حملتني لقولة الاخيار
  • "عار الجار على الجار"
  • واحديث النبي المختار
  • الذي يوصي عن سابع جار
  • الخلاف علا والمسؤول ثار
  • فكرت وحللت باصرار
  • هل حقا فقدنا ثقافة الجوار؟
  • مع عولمة الاسر.وبناء صناديق حجر؟
  • ارضاء لرغبات تجار
  • تجاراسلوب حياة يسمى عقار
  • اغراب نلتقي في الممرات؛ كبارا وصغار
  • قلوب واجفاة خلف ابواب مغلقة ليل نهار
  • نعيش عمرا ولا نعرف الضيف من صاحب الدار
  • مٱتم وافراح ليس لنا منها الا عويلا اوطبولا ومزامر حتى مطلع النهار
  • يحزنني ما آل اليه حال الجار والجوا ر
  • اشعر بفقد جيراننا الاخيار.
  • بالانانية والفردانية نشاهد قيما تنهار
  • اريدكم ان تعودوا الى دواخلكم بحثا عن الاثار
  • وتعبرواعن ما في النفس من ضجر
  • عما كان وما صار
  • هل حقا نستطيع العيش اعلا حجر؟
  • لا معين ولا سائل .ولاحس ولاخبر؟
  • وهل تخلت القلوب عن حبيبنا الجار؟

ربما تحتوي الصورة على: ‏‏نشاطات في أماكن مفتوحة‏‏

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الا يا وطني.. * * * بقلم الشاعرة المتالقة ملاك شمس ناصر

الا يا وطني..  أنت الحلم عشقناك وطناً وعشقنا الألم بحجارتك ثوراتنا و زغاريد امهاتنا تشحذُ الهمم كلنا عروسك حبك ينشده المبسم بعزمك...