- سألتك ولم تجبني
- كيف السبيل
- إلى فؤاد
- يقدس حقيقة الحب
- متغلغلا في دواعيه
- يعلن أن البعد كفر
- والحزن حرام
- والشوق عليل والحبيب
- لا يضام
- والعرين أنه يبعد كل ألآلام
- والعز برفقة الوئام
- يجوب الآفاق من خلال
- مقلتين غرس فيهما الإبتسامه شعار
- وأعلن القسم أنه لن يجعل
- لدمع سبيل
- يدخل بستان المشاعر ليخرج برقة التعامل
- بعذوبة الحنين
- بكلمات تجعل الفؤاد يغرد
- كالطيور عند عودتها
- بعد غربة أضنتها
- يعلن الود شعاره والوفاء نبضه
- والسعادة دنياه
- يقيم دواعي العدل أنه
- لن يخون مهما بلغت
- به الجراح
- وقضت مضجعه
- الظنون
- وإن جار عليه الزمان وأكتضة
- على دربه المصاعب
- سيبقى على العهد و
- يعلن إعدام الفراق ويجعل
- الفرحةالرصيد المكنون
- .....................مرام ⚘ح............../////////////💘❤⚘
الأحد، 1 أكتوبر 2017
سألتك ولم تجبني * * * بقلم الشاعرة المتالقة مرام حسن
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الا يا وطني.. * * * بقلم الشاعرة المتالقة ملاك شمس ناصر
الا يا وطني.. أنت الحلم عشقناك وطناً وعشقنا الألم بحجارتك ثوراتنا و زغاريد امهاتنا تشحذُ الهمم كلنا عروسك حبك ينشده المبسم بعزمك...
-
شمس العشية . شــــــــمس الــــــعشية مـــــالت للغروب بـــــــالله يا شـــــــــــــمس لا تـــــــغيبي لـــــــــــــــــــيل ا...
-
عشق العيون السود.... اصابت قلبي بنظره من تلك العيون الرموش شهود... اي صلاة عشق في محراب العيون باطله الافي محربها تحت الرموش وفوق لهيب الخ...
-
تسألني كم تحبني ؟ وهل لحبك ِ حجم ويقاس ب الكم لا والله لا وعلى ما اقول وحده الله يعلم احبك كحبها لجنينها الام كحب ِ مناضل ٍ لارضه والع...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق