الأربعاء، 2 أغسطس 2017

كنت مشتاق لها كثيرا * * * بقلم الشاعر المتالق ابو الامير محمد

كنت مشتاق لها كثيرا...
لدرجة انني سهرت طويلا..

وكنت لا انام إلا وانا حزينا...
والدمع يدرف من عيني مريراً.

ان كان حظي في الدنيا عسيراً...
ف ارادتي وشوقي اقوى كثيراً.

وبعد ان مّرت سنيناً...
ازداد مزني عليها قليلاً.

وفي يوماً مشرقٍ وجميلاً...
جائني خبرٌ زادني سروراً.

باني سوف التقي بها قريباً...
ف اسرعت بنومي كاني قتيلاً.

ويا فرحتي بلقاء حبيباً...
وكنت قد غبت عنه طويلاً.

وبعد ذلك العناء فرحت كثيراً...
واقول للذي كان السبب.......شكراً جزيلاً

بقلم....ابو الامير محمد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الا يا وطني.. * * * بقلم الشاعرة المتالقة ملاك شمس ناصر

الا يا وطني..  أنت الحلم عشقناك وطناً وعشقنا الألم بحجارتك ثوراتنا و زغاريد امهاتنا تشحذُ الهمم كلنا عروسك حبك ينشده المبسم بعزمك...