كنت مشتاق لها كثيرا...
لدرجة انني سهرت طويلا..
وكنت لا انام إلا وانا حزينا...
والدمع يدرف من عيني مريراً.
ان كان حظي في الدنيا عسيراً...
ف ارادتي وشوقي اقوى كثيراً.
وبعد ان مّرت سنيناً...
ازداد مزني عليها قليلاً.
وفي يوماً مشرقٍ وجميلاً...
جائني خبرٌ زادني سروراً.
باني سوف التقي بها قريباً...
ف اسرعت بنومي كاني قتيلاً.
ويا فرحتي بلقاء حبيباً...
وكنت قد غبت عنه طويلاً.
وبعد ذلك العناء فرحت كثيراً...
واقول للذي كان السبب.......شكراً جزيلاً
بقلم....ابو الامير محمد
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق