الأحد، 16 يوليو 2017

الاقضى من لك ☆☆☆بقلم الشاعر المتألق خالد صايمة

الأقصى
من لك؟؟؟؟
مآذن القدس
امست حزينة
تبكي
ايامه القديمة
يوم كان
عمر
يكبر فوق
المكبر
الله أكبر
الله أكبر
ينثر السلام
بين اهالي المدينة
من احفاد موسى
من احفادعيسى
وقد سلموا مفاتيح المدينة
لرجل ليس ككل الرجال
جاء وصفه
...في التوراة
...في الإنجيل
......في القرأن
... بطل
..... عادل
...... فاروق
.......زاهد
.....يمشي بثياب مرقعة
.......في شوارع المدينة
...... يتسلم الراية
......من احفاد عيسى
...ويقول لهم اذهبوا
.....فأنتم الطلقاء
...في هذة المدينة
.......مآذن القدس امست حزينة
.......
مآذن القدس امست حزينة..
.......أين انت يا عمر ...
     ......اين انت ياعمر
......مآذن القدس تنادي
.......ألا يوجد فيكم عمر
....ألايوجد فيكم بطل
........ .................انصروا مآذن الآقصى
..................الآن ...لاتبخلوا....................خالد

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الا يا وطني.. * * * بقلم الشاعرة المتالقة ملاك شمس ناصر

الا يا وطني..  أنت الحلم عشقناك وطناً وعشقنا الألم بحجارتك ثوراتنا و زغاريد امهاتنا تشحذُ الهمم كلنا عروسك حبك ينشده المبسم بعزمك...