ذاك الرجل الذي عاش ضعف عمري كيف لي أن اخبره بحجم ارتباكي بحضوره، بمدى تأثري بوجوده، وبالهالة التي رأيتها حوله عندما قابلته،
كل الحروف بوجودي قربك هربت ولم تسعفني ولا كلمة لأنقل احاسيسي
..
وضعت يدك بيدي فضحكت عيناي ...
قدمت لي القهوة اربكتني تلك القهوة
كنت ارتشفها كأني ارتشف لحظات السعاده
كيف لمذاق السعاده المر أن يكون بهذه اللذه.....
هل لي أن اسألك كيف سيكون وقع نبضاتي اذا جربت ان تسمعها
وهل سيظهر لك ذاك النور الذي يسكن قلبي من لحظة رؤياك
هل شعرت بهذا الاحساس اتجاه اي احد من قبل
لسوء حظي ان رؤياك دائما"ليس بالأمر السهل أتمنى رؤياك دوما فهذا سر سعادتي ......دمت بخير....بقلمي ليلى العمر
الأحد، 30 يوليو 2017
ذاك الرجل الذي عاش ضعف عمري * * * بقلم الشاعرة المتالقة ليلى العمر
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الا يا وطني.. * * * بقلم الشاعرة المتالقة ملاك شمس ناصر
الا يا وطني.. أنت الحلم عشقناك وطناً وعشقنا الألم بحجارتك ثوراتنا و زغاريد امهاتنا تشحذُ الهمم كلنا عروسك حبك ينشده المبسم بعزمك...
-
شمس العشية . شــــــــمس الــــــعشية مـــــالت للغروب بـــــــالله يا شـــــــــــــمس لا تـــــــغيبي لـــــــــــــــــــيل ا...
-
عشق العيون السود.... اصابت قلبي بنظره من تلك العيون الرموش شهود... اي صلاة عشق في محراب العيون باطله الافي محربها تحت الرموش وفوق لهيب الخ...
-
تسألني كم تحبني ؟ وهل لحبك ِ حجم ويقاس ب الكم لا والله لا وعلى ما اقول وحده الله يعلم احبك كحبها لجنينها الام كحب ِ مناضل ٍ لارضه والع...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق