الأحد، 30 يوليو 2017

ذاك الرجل الذي عاش ضعف عمري * * * بقلم الشاعرة المتالقة ليلى العمر

ذاك الرجل الذي عاش ضعف عمري   كيف لي أن اخبره بحجم ارتباكي بحضوره، بمدى تأثري بوجوده، وبالهالة التي رأيتها حوله عندما قابلته،
كل الحروف بوجودي قربك هربت ولم تسعفني ولا كلمة لأنقل احاسيسي
..
وضعت يدك بيدي فضحكت عيناي ...
قدمت لي القهوة اربكتني تلك القهوة
كنت ارتشفها كأني ارتشف لحظات السعاده
كيف لمذاق السعاده المر أن يكون بهذه اللذه.....
هل لي أن اسألك كيف سيكون وقع نبضاتي اذا جربت ان تسمعها
وهل سيظهر لك ذاك النور الذي يسكن قلبي من لحظة رؤياك
هل شعرت بهذا الاحساس اتجاه اي احد من قبل
لسوء حظي ان رؤياك دائما"ليس بالأمر السهل أتمنى رؤياك دوما فهذا سر سعادتي ......دمت بخير....بقلمي ليلى العمر

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

الا يا وطني.. * * * بقلم الشاعرة المتالقة ملاك شمس ناصر

الا يا وطني..  أنت الحلم عشقناك وطناً وعشقنا الألم بحجارتك ثوراتنا و زغاريد امهاتنا تشحذُ الهمم كلنا عروسك حبك ينشده المبسم بعزمك...