حينما
طلبت مني
الرحيل
ابتعدت عني
دون شاهد
ودليل
أخشي عليك
يا قطر عيني
ألم الفراق
من أن
تسيل
واخشي
عليك يا
لب قلبى
إلى ما هو
أدنى منها
تميل
كانت مني
ركنا شديد
وبمقلتيها
تبلورت كل
أسرار السحر
فتحطم أمام
غرورهاعرشي
فأخبرت عنها
ما كان منها
لموج البحر
لم أجد ....
فى وصفها
الي الأن ...
خلافة وشبيه
أتخذة من
بين الرفاق
حبيب وخليل
شموس الكون
فى الليالى
تغيب أما
حبك أنت
فلن تبدده
غيمة بسحابة
من أكاذيب
فصوت همسك
مازال فى
الصدر
صدى رعد
وصهيل
ادمنت فيك
يا عاشق
الخمر لغو
عاشق سهران
ومهما تجرعت
منه آلاف
الكؤوس
لتلتف حولى
ستائرالنسيان
احترق الفؤاد
صبابة وأحتارت
في النفوس
كلما تذكرت
منها الهجران
فبت من نقع
الجراح فوق
اشواك العتاب
عليل .......
كيف ينسي
المحب حبيبه
وإن كان هو
القاتل وانا
بين المذنبين
تائب مظلوم
فقد كان له
بداخلنا الوجد
بين ألوان
الدجي وكأنه
بدر ونجوم
يا صاحبي
دلوني ...
على أحد
يكن فى مقام
حضرتها جميل
وأنا اشق
له فى القلب
نهر وسبيل
.........................
جرة قلم
وائل صديق
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق