- ألمُ الطّريق...
- وكيف يكون حاله ذاك الآخر دونما صديق ،، كيف سيقتات ومن أين سينهل تعابيره تلك الضائعة بين حبيبات الحياة....!
- كم أشتهي أن يكون عمقه ضحلاً بعض الشيء ويستميحني عذراً إن أثقلت كاهله بتمردي السّخيف...!
- كم أرغب أن يصفعني مراراً وتكراراً لأستيقن ملامحه المُتدثّرة في ظل غيابِ أوراق الصّباحِ الآيلة للانقراض...!
- كم وكم.. ؟! أنتظر أن يغفو قليلاً ليتني دوّنتُ بعض آمالي الجِسام ،، علّها تسترق لحظة كمونه وتستردّ عذوبة لحني التي ضاعت وسط الزّحام...!
الجمعة، 30 يونيو 2017
ألمُ الطّريق *** بقلم الشاعره المتألقه وجدان عباس
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الا يا وطني.. * * * بقلم الشاعرة المتالقة ملاك شمس ناصر
الا يا وطني.. أنت الحلم عشقناك وطناً وعشقنا الألم بحجارتك ثوراتنا و زغاريد امهاتنا تشحذُ الهمم كلنا عروسك حبك ينشده المبسم بعزمك...
-
شمس العشية . شــــــــمس الــــــعشية مـــــالت للغروب بـــــــالله يا شـــــــــــــمس لا تـــــــغيبي لـــــــــــــــــــيل ا...
-
عشق العيون السود.... اصابت قلبي بنظره من تلك العيون الرموش شهود... اي صلاة عشق في محراب العيون باطله الافي محربها تحت الرموش وفوق لهيب الخ...
-
تسألني كم تحبني ؟ وهل لحبك ِ حجم ويقاس ب الكم لا والله لا وعلى ما اقول وحده الله يعلم احبك كحبها لجنينها الام كحب ِ مناضل ٍ لارضه والع...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق