- تابوت العدم ...
- شعر : مصطفى الحاج حسين .
- أفكُّ أزرارَ العراء
- أفتحُ أبوابَ فرحتي
- أنادي على أحصنةِ المدى
- وأشدُّ لجامَ البوح
- فيهفو الضّوء على أجنحةِ نبضي
- وترفرفُ بي لغتي
- لتجتاحَ قصيدتي دروبَ البهاء
- ولي قيثارة السّدى
- ووهج الأمنيات البكر
- وشبابيكَ الشّغب الموشّى بالأصداءِ
- أنا جنونُ الإشتياق
- أكلّم قامة الضّحك
- في حضرةِ بلاطِ السّديم
- أنثرُ شتائلَ الضّحى
- على شغفِ النّدى
- وعنق الشّذى الموجوع
- أطعمُ للغيثِ مافي أوردتي
- من سرابٍ
- وأسقي الليل نبيذ الدّفلى
- لي حكايات الهجير
- وسطوة الذّكرى الهائجة
- من أجلِ قلبٍ
- يثبُ بهِ الموج
- على شطآنهِ يستريح الإحتراق
- وتابوت العدم **
- مصطفى الحاج حسين .
- إسطنبول
الأربعاء، 26 أبريل 2017
تابوت العدم *** بقلم الشاعر مصطفى الحاج حسين .
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
الا يا وطني.. * * * بقلم الشاعرة المتالقة ملاك شمس ناصر
الا يا وطني.. أنت الحلم عشقناك وطناً وعشقنا الألم بحجارتك ثوراتنا و زغاريد امهاتنا تشحذُ الهمم كلنا عروسك حبك ينشده المبسم بعزمك...
-
شمس العشية . شــــــــمس الــــــعشية مـــــالت للغروب بـــــــالله يا شـــــــــــــمس لا تـــــــغيبي لـــــــــــــــــــيل ا...
-
عشق العيون السود.... اصابت قلبي بنظره من تلك العيون الرموش شهود... اي صلاة عشق في محراب العيون باطله الافي محربها تحت الرموش وفوق لهيب الخ...
-
تسألني كم تحبني ؟ وهل لحبك ِ حجم ويقاس ب الكم لا والله لا وعلى ما اقول وحده الله يعلم احبك كحبها لجنينها الام كحب ِ مناضل ٍ لارضه والع...
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق